الملكة:هُناك عدّةُ أسبابٍ وعواملٍ تؤدّي إلى مشكلةِ الاسوداد في منطقتيّ الرُّكب والأكواع وحتى مناطقَ أُخرى من الجسم، من أهمّها.
١-التَّعرُّض لأشعّة الشّمس.
٢-الأجواء الجافّة.
٣-الاحتكاك المُستمر، كالاحتكاكِ بالثّياب أو بالأرض.
٤-كثرةُ حركة المفاصلِ وتعرُّقِها.
٥-العواملُ الوراثيّة.
٦-استخدام بعضٍ من أنواعِ الأدويّةِ المُسببّة للإفراط في زيادة نسبة الميلانين في الجلد.
٧-عدم فرك هذه المناطق باللّيفة جيّداً أثناءَ الاستحمام.
٨-نقص في فيتامين "أ".
٩-وجود الجلد الميّت أو التّالف.
تقنِيّات وطُرق عِلاج اسوداد الرُّكب والأكواع:
توجد بعض التِّقنيات الحديثةِ الفعّالةِ لعلاجِ مشكلةِ الاسودادِ في منطقتيّ الرُّكب والأكواع، ومن هذه التِّقنيات والطُّرُق نذكر الآتية:
التَّقشير الكيميائيّ:
تعتمد هذهِ التِّقنيّة على وضعِ المُقشِّرِ الكيميائيّ على الجلد لِمُدّة 30 دقيقة، حيث يقومُ الطَّبيبُ المُختصُّ بتقشيرِ هذا الجلد الميِّتِ لإزالةِ أو تخفيفِ لونِ السَّواد في المنطقةِ المُراد تفتيحها.
اللّيزر الكربوني:
تعتمد هذه التِّقنية على وضعِ كريمِ جُزيئاتِ الكربون لمدّة 30 دقيقة، ثُمَّ يُمرَّر عليها إشعاع اللّيزر ذو الموجةِ الطّويلة مما يُسبّبُ في ارتفاع حرارة جُزيئات الكربون وانتشارها على البشرة، ثُمَّ يُمرَّرُ إشعاعُ الّليزرِ ذو الموجةِ القصيرة على البشرة فيقومُ بالتَّقشير السَّطحيّ ويؤدّي إلى تأثيرٍ حراريّ على الكولاجين، وبالتّالي يُحفّز هذه المادّة فتمنحُ التَّبييض والنّضارةَ للبشرة.
التّقشير باستخدام أدويةٍ ومُقشّراتٍ كيميائيّة:
في هذه الطريقة تُستخدم بعض المقشّرات الكيمائيّة الموصوفةِ بوصفةٍ طبيّةٍ لتقشير هذه المناطق وإزالةِ الجلدِ الميِّت.
إذا ولدت المرأة بدون دم، فهل يجب عليها الغسل؟
إذا ولدت المرأة بدون دم، فهل يجب عليها الغسل؟ وهل الأربعين يومًا شرطًا للتطهر من النفاس؟ وإذا اقتربت ولادتي ووجدت دمًا، فما حكم هذا الدم؟
إذا طلب زوجي الجماع أثناء الحيض، فهل علي إثم إن لم يكترث لرفضي!
جامعني زوجي أثناء الدورة الشهرية وحاولت منعه فلم أستطع، فهل أنا آثمة؟! وإذا كنت متعبة بشدة ولكن زوجي يطلب الجماع، فهل علي إثم إن رفضت؟!
تنزل مني إفرازات بيضاء فما حكمها وهل تنقض الوضوء؟
الرطوبة وهي ما تسمى بالإفرازات، هي إفرازات طبيعية عديمة اللون عادة ولزجة بدرجة خفيفة