"داليا مجاهد" كانت صوت المسلمين الأمريكيين في وسائل الإعلام الرئيسية مثل MSNBC و PBS والجزيرة و The Daily Show. صنفتها شبكة سي إن إن كواحدة من أكثر 25 شخصية أميركية مؤثرة في عام 2018! وشاهد الملايين حديثها في TED "ماذا يعني أن تكون مسلماً في أمريكا".

وقد عملت في المجلس الاستشاري لـ"أوباما" للشراكات القائمة على المعتقدات الدينية في عام 2009 وفيها قدمت المشورة للرئيس عن كيف يمكن للمنظمات الدينية أن تساعد الحكومة في حل المشاكل الإجتماعية المستمرة.

 
"داليا" باحثة ومستطلعة آراء ومؤلفة ومستشارة تقوم بالتدريس في المجتمعات الإسلامية وبصفتها مديرة الأبحاث في معهد السياسات الاجتماعية فهي على درايةٍ تامة بما يجري في العالم الإسلامي.

"داليا" أيضًا شغلت منصب المدير التنفيذي السابق لمركز "غالوب" للدراسات الإسلامية وهو مركز أبحاث غير حزبي يقدم بيانات وتحليلات تعكس آراء المسلمين في جميع أنحاء العالم، شاركت هي و"جون إسبوزيتو" في تأليف كتاب "من يتحدث بإسم الإسلام؟" إستنادًا إلى 6 سنوات من البحث وأكثر من 50000 مقابلة تمثل المسلمين في أكثر من 35 دولة مسلمة مما يمثل أكثر من 90 ٪ من المجتمع الإسلامي في العالم، وهذا الإستطلاع هو أكبر وأشمل دراسة من نوعها!

تقول "داليا":- "عندما تنظر إلى الداعية المسلمة "داليا مجاهد"، ماذا ترى: إمرأة مؤمنة؟ عالمة، أم، أخت؟ أم إرهابية؟"
كما أنها تطلب من الناس في هذا الوقت الصعب أن يحاربوا التصورات السلبية عن المسلمين وأن يتعاطفوا مع الحق دون تكبر.

 
"داليا" تعتبر مثال حي وفخر للمرأة المسلمة المكافحة! ♡