الملكة:
تستخدم الاختبارات لمساعدة الطفل والمعلم حول معرفة ما إذا كان قد فهم شيئًا ما تعلمه ويساعد المعلم على التخطيط لما يجب القيام به لمساعدته.

يمكن أن تكون الامتحانات مكتوبة أو شفهية أو عملية أو حتى الثلاثة، بمعنى أنه يمكنه إظهار ما يعرفه عن طريق الفم.

الإجهاد والضغط:

يبدو أن بعض الأشخاص يجيدون الاختبارات والامتحانات حقًا، ولكن بعض الناس ليسوا كذلك، قد يكون هذا بسبب عدم قيامهم بدراسة جادة بما يكفي ، لكن قد يعني ذلك أيضًا أنهم يواجهون بالفعل مشكلات في إجراء الإختبارات.

يشعر الجميع بالتوتر حيال الإختبارات والإمتحانات ، لكن بعض الناس يشعرون بالتوتر الشديد لدرجة أنهم يكتبون أجوبة سيئة على الرغم من أنهم عملوا بجد ودرسوا جيدًا.

يعيق الإجهاد القدرة على بذل قصارى جهدهم.

كيف تستعد؟

القيام بالواجب المنزلي بشكل صحيح وفي الوقت المناسب.

اسأل المعلم إذا كنت لا تفهم شيئًا ما.

اسأل المعلم عن كيفية تحسين عملك.

احصل على منطقة دراسة مرتبة في المنزل لا يوجد بها أكوام من الأشياء لتشتيت انتباهك.

يمكن أن تكون الدراسة مع شخص ما مفيدة ، ولكن فقط إذا التزمت بالمهمة ، فإن العمل بمفردك هو الأفضل.
سيكون عليك إجراء الاختبار أو الامتحان بنفسك.

خطط وحدد جدولًا زمنيًا لوقت الدراسة ووقت الفراغ ووقت النشاط البدني حتى تحافظ على التوازن في حياتك.

ابدأ وقت دراستك في حالة تأهب قصوى وحيوية، إذا كنت تشعر بالتعب والنعاس عندما تدرس فإنك تضيع وقتك.

حشر الأشياء في عقلك قبل الاختبار أو الامتحان لا ينجح، من الأرجح أن تنسى ما تعلمته بالفعل وتذهب إلى حالة من الذعر.

ادرس الأشياء الصعبة أولاً واحفظ المواضيع التي تستمتع بها لما بعد.

ادرس بصوت عالٍ إذا كان عليك تقديم عرض تقديمي شفهي ، فجربه على العائلة والأصدقاء حتى تبني ثقتك بنفسك.

تدرب على أوراق الامتحانات القديمة ، إن استطعت ، حتى تشعر بثقة أكبر في التعرف على ما يجب القيام به.

في الوقت الحاضر ، اعتدنا جميعًا على البحث عن الأشياء على الإنترنت.
لكن لا يزال يتعين علينا استخدام ذكرياتنا ، خاصة أثناء الاختبارات والامتحانات.
لذلك تعلم ممارسة محاولة التذكر.