لا يخلو منزل من المنشفة، فهي متعددة الاستعمالات، بعضها يستخدم للجسم والبشرة، وأخرى للمطبخ وتجفيف الأواني والاستحمام، لكنها تعد بيئة حاضنة للجراثيم والبكتيريا، فهي تحفظ الرطوبة بداخلها. فماذا عن المناشف الموجودة في الحمام التي يتقاسمها أفراد العائلة!
إليك بعض النصائح التي يجب وضعها في الاعتبار قبل وبعد استخدام المناشف سواء في المطابخ أو الحمامات:
اغسل المناشف قبل استخدامها:
قم بنقع المناشف فى محلول من الماء والخل الأبيض حتى يحافظ على ثبات صبغة الألوان، ثم قم بغسلها وتجفيفها وفقا لتوجيهات الشركة المصنعة قبل الاستخدام الأول.
اغسل جميع المناشف باستمرار:
عليك غسل المناشف مرتين أسبوعياً على الأقل، لكن إذا كان شخص ما في منزلك مريضاً، فعليك زيادة عدد مرات الغسيل، فالمناشف بيئة حاضنة الجراثيم، ويمكن بسهولة نقلها من شخص إلى اخر، لذلك حافظ على درجة حرارة الماء فوق 130 درجة فهرنهايت عند غسلها لتتمكن من قتل الأنفلونزا وغيرها من الفيروسات الخطيرة.
لا تشارك المناشف مع أحد:
لا ينبغي أن تشارك غيرك في المناشف، فذلك قد يعرضك للإصابة بأمراض عدة.
قم بشراء المناشف المناسبة لاحتياجاتك:
إذا قمت بشراء منشفة ذات جودة منخفضة، فإنها لن تقدم لك النتائج التي تريدها، عليك اختيار المنشفة المصنوعة من القطن بنسبة 100 ٪ .
تنظيف مناشف الوجه بعد كل استخدام:
لتتجنب دخول البكتيريا إلى مسام الوجه الحساسة، استبدل المناشف التي تستخدمها على وجهك بعد كل استخدام.
إذا ولدت المرأة بدون دم، فهل يجب عليها الغسل؟
إذا ولدت المرأة بدون دم، فهل يجب عليها الغسل؟ وهل الأربعين يومًا شرطًا للتطهر من النفاس؟ وإذا اقتربت ولادتي ووجدت دمًا، فما حكم هذا الدم؟
إذا طلب زوجي الجماع أثناء الحيض، فهل علي إثم إن لم يكترث لرفضي!
جامعني زوجي أثناء الدورة الشهرية وحاولت منعه فلم أستطع، فهل أنا آثمة؟! وإذا كنت متعبة بشدة ولكن زوجي يطلب الجماع، فهل علي إثم إن رفضت؟!
تنزل مني إفرازات بيضاء فما حكمها وهل تنقض الوضوء؟
الرطوبة وهي ما تسمى بالإفرازات، هي إفرازات طبيعية عديمة اللون عادة ولزجة بدرجة خفيفة