اختبار نوم الأطفال: أي نوع من عادات النوم يمارسها طفلك؟

نائم كما يقول الكتاب؟ 
يستمتع بالقيلولة؟ 
بومة الليل؟ 

خذي هذا الاختبار الصغير الممتع واكتشفي ذلك على الفور!

أجيبي عن هذه الأسئلة لتعرفي كيف ينام أطفالك:

1. إذا ذهب طفلك إلى الفراش متأخرًا بساعة أو ساعتين عن المعتاد، فسوف يقوم بما يلي:

أ- ينام ساعة أو ساعتين إضافيتين لتعويض ما فاته.

ب- يستيقظ عدة مرات أثناء الليل، ثم يستيقظ الساعة 5 صباحًا ... ويستمر في البكاء.

ج- يستيقظ أبكر قليلاً من المعتاد، ويستعد لليوم.

د- يستيقظ في وقته المعتاد.

2. لجعل طفلك ينام عندما كان رضيعًا، كان عليك:

أ- تقميطه وإطعامه لمدة 30 دقيقة، ثم تخرجي على أطراف أصابعك من الغرفة.

ب- ما عليكِ سوى إرضاعه أو إطعامه ويستمتع بالنوم دون جهد.

ج- تتعاملين مع بكاؤه لمدة 10 أو 15 دقيقة قبل أن يستسلم للنوم.

د- تقومين بتقميطه وأرجحته وتغذيته، وتكرري ذلك مرارًا وتكرارًا حتى يفقد الطفل وعيه أخيرًا وينام.

3. توقف طفلك عن نوم القيلولة:

أ- ما القيلولة؟

ب- حوالي ثلاث سنوات من العمر.

ج- لا يزال طفلي البالغ من العمر خمس سنوات يأخذ قيلولة.

د- حول سن الثانية.

4. استغرقت قيلولة طفلك غالبَا:

أ- ساعة ونصف.

ب- 45 دقيقة.

ج- 20 دقيقة، إذا كنت محظوظًة.

د- من ساعتين إلى ثلاث ساعات.

5. عند ذكر كلمة "نوم" فإن طفلك:

أ- يبتسم ويستمتع بالنوم الكثير.

ب- يعمل من أجل التهرب من النوم.

ج- لا يتفاعل.

د- يستمر في اللعب ويجري ويختبئ.

6. منذ أن أنجبت طفلًا، تشعرين:

أ- أنكِ بخير الحمد لله.

ب- منهكة العظام.

ج- تشعرين بالراحة إذا ذهبت إلى الفراش مبكرًا.

د- مرهقة؛ فمن الصعب تعويض النوم الكثير المفقود.

7. أصعب شيء في تربية الأبناء هو:

أ- قلة النوم.

ب- ليس الأمر صعبًا على الإطلاق!

ج- امتلاك الطاقة للقيام بكل شيء.

د- العثور على القليل من الوقت لنفسك.

8. تشمل الأدوات التي استخدمتيها لمساعدة طفلك على النوم ما يلي:

أ- أذكار ودعاء، مكملات غذائية، علاجات عشبية.

ب- ستائر التعتيم وصانع الضوضاء الصناعية.

ج- الضوضاء المهدئة، قماط، اللهاية.

د. فقط قمتِ بتعتيم الأنوار وحافظتِ على برودة الغرفة.

9. قد تتخيلي أحيانًا:

أ- إجازة أنت وزوجك فقط.

ب- الأيام التي يمكنك النوم الكثيرفيها أخيرًا.

ج- إجازة طويلة مع عائلتك بأكملها.

د. إيقاظ طفلك في الساعة 6 صباحًا عندما يكون في سن المراهقة.

10. ما هو شعورك حيال إنجاب طفل آخر؟

أ- شعور عصبي، إنجاب طفل صعب!

ب- شعور بهيج، ومتحمسة!

ج- أي فقدان آخر للنوم قد يقتلني.

د- تضعين في اعتبارك ذلك، ولكن تريدين أن تتأكدي من أن الوقت مناسب.

11. متى بدأ طفلك بالنوم الكثير طوال الليل؟

أ- في عمر 6-12 شهرًا.

ب- لقد مر أكثر من عام وما زال غير موجود!

ج- في الأسبوع 16.

د- في 9 أسابيع.

12. تستيقظين الساعة 8 صباحًا بعد النوم الكثير مباشرة طوال الليل، ما هو أول ما فكرتِ به؟

أ- تتثائبي، العمل كالمعتاد.

ب- تتوقفي، ما الذي يحدث مع الصغير؟

ج- تدوني في التاريخ، لقد حصلت على ساعة إضافية من النوم!

د- يا إلهي، هل لا يزال على قيد الحياة؟

دعونا نلخص:

  احصل على نظرة خاطفة على جميع الإجابات أدناه:

• إذا كانت أكثر إجاباتك (أ) فأنت ماما النجمة الخارقة للنوم ...

أنت أم محظوظ!  عندما تنعمين بطفل يحب النوم، تبدو مطالب التربية الأخرى غريبة ... يمكن التحكم فيها. 
ينام الأطفال عندما يكونون متعبين، وينامون طالما يحتاجون، أليس كذلك؟  سهل جدا.  انتِ محظوظة!

• إذا كانت أكثر إجاباتك (ب) أنت الأم التي ينام أطفالك كما يقول الكتاب ...

أحسنت يا أمي!  لقد حان الوقت لتهدي لنفسك حقًا تربيتة جيدة على ظهرك.

لماذا؟  حسنًا ، لأسباب كثيرة. 
لكن الكبيرة؟  يحقق طفلك جميع مراحل نومه في الموعد المحدد. 
لم تكوني دائمًا مثالية، لكنها لم تكن مدمرة أيضًا.

والآن بعد أن أصبح طفلك أكثر اتساقًا مع روتين نومه، فإنه يجعل من السهل عليك القيام ببعض الأشياء الأخرى في المنزل. 
بالتأكيد، سيغادر الطفل تلك القيلولة الأخيرة ذات يوم، لكنك تعلمين أنك حظيت بجولة جيدة!

• إذا كانت أكثر إجاباتك (ج) أنت والدة طفل صغير لا يهدأ ...

لسوء الحظ، قد لا يحتاج طفلك إلى الكثير من النوم.  نعم، قد يبدو هذا قاسيًا، لكن هذا صحيح.

على الرغم من صعوبة لعب أطفالك طوال اليوم، إلا أنهم سيستيقظون عند بزوغ الفجر، وبعيون مشرقة، لكن مهلا، على الأقل الأطفال ليسوا غريبي الأطوار بسبب قلة النوم، أليس كذلك؟

• إذا كانت أكثر إجاباتك (د) فأنتِ أم تعانين القليل من الأرق ...

واو، ماما!  لقد كنت في رحلة واحدة كبيرة على الأفعوانية منذ اليوم الأول، يحتاج طفلك بالتأكيد إلى مزيد من النوم، لكنه لا يحصل عليه.

وأعلم أنك جربت كل شيء؛ المساومة، ووضع الاستراتيجيات، والمكملات الخاصة، وعصير الكرز، وما إلى ذلك. كل ذلك دون جدوى.
لكن انتظري !  ستحصلين على ليلة نوم كاملة مرة أخرى ذات يوم. 
يؤسفني أن أقول إنك قد تضطرين إلى الانتظار لمدة 13 عامًا حتى يبلغوا سن المراهقة!

شاركي نتائجك!

ماذا أخبرك اختبارنا الممتع عن عادات النوم الكثير لطفلك؟  هل كان موضعيًا؟  شاركي نتائجك في التعليقات أدناه.

هل تريدين معرفة المزيد عن عادات نوم طفلك؟ 
تابعينا فسيكون لدينا المزيد من المقالات المتعلقة بنوم طفلك.