الكثير من المعلومات والجداول الزمنية الضيقة والكثير من الكتابة لا تجعل الدراسة سهلة، فلا عجب أن أطفالك قد يواجهون صعوبة في فكرة اجتياز جميع مهامهم، وإدارة وقتهم بشكل صحيح، لهذا السبب قمنا في #الملكة بتجميع قائمة من:
حددي موعدًا لوجبة إفطار لذيذة تجعل أطفالك يرغبون في النهوض والذهاب لتناولها.
فهذا يريح الجسم ويحسن التمثيل الغذائي.
درجة حرارة النوم المثالية هي: 16-21 درجة مئوية.
حيث يتولد الميلاتونين عندما لا يكون هناك ضوء.
وبهذه الفكرة سيكون عليه النهوض لإيقاف تشغيله.
لمنع التشتت.
لاستيعاب معظم المعلومات مع السماح لعقل طفلك بالراحة قليلاً، من الأفضل اتباع هذه الطريقة: 25 دقيقة من العمل الشاق، ثم استراحة لمدة 5 دقائق، ويجب أن تستغرق الإستراحة ثالثة 20 دقيقة.
دعيه يقرأه بصوت عالٍ وواضح، دون الانتباه إلى السرعة.
فالتقطي صورة لجدول طفلك، وقومي بتعيينها كخلفية على هاتف طفلك، بهذه الفكرة عندما ينظر إلى شاشته سيرى جدوله الزمني ولن يجد صعوبة في تذكره.
سيجعل الدم يسير بشكل أسرع ويعمل الدماغ بشكل أفضل، والمشي في الصباح قبل المدرسة هو خيار رائع.
فيمكنك أيضًا لطفلك مضغ بعض العلكة أو تناول حلوى النعناع.
مثل التاريخ أو علم الأحياء.
على تذكر ما يحتاج إلى القيام به اليوم
تبدأ دروس المدرسة في الصباح الباكر لسبب ما، حيث يكون دماغنا أكثر كفاءة في النصف الأول من اليوم مقارنة بالنصف الثاني، ومن الأفضل عدم تأجيل أي شيء للمساء.
أولاً، يضع الأحداث الرئيسية عليها، ثم يضيف الأحداث الثانوية.
إذا كان طفلك يعرف تواريخ الأحداث الكبرى، فسيكون من الأسهل عليه تذكر الأحداث الصغيرة.
علمي أطفالك استخدام الباحث العلمي من Google للبحث فقط عن المواد الدراسية ذات الصلة.
التميز الأكاديمي هو أكثر من مجرد الحصول على درجات جيدة، إنه أقصى تنمية لقدرات ومهارات طفلك الفكرية في خدمة الإنسانية.
ما هي فوائد تحقيق التميز الأكاديمي؟
تقديم مساهمة ذات مغزى للمجتمع مدى الحياة.
والحصول على المنح الدراسية.
كيف يحتل رمضان مكانة فريدة في نفوس أطفالي؟ إليك أفكار ملهمة!
نصيحة اليوم: خلق ذكريات لأطفالك في هذا الشهر الكريم، سيؤدي أن يحب الأطفال رمضان، ولكننا لسنا متأكدين من كيفية القيام بذلك!
هل تبحثين عن أنشطة مفيدة للأطفال في شهر رمضان؟
شهر رمضان الفضيل فرصة لغرس القيم في نفس طفلك وترغيبه في الصلاة والصيام والصدقات وغيرها من العبادات
التربية الرقمية ستعزز ذكاء طفلك وتغير طريقة تفكيره!
زاد البحث عن كيفية التربية الرقمية بعد انتشار السلوكيات غير اللائقة، كالمحتويات الإباحية، والابتزاز، والاحتيال الإلكتروني، والاختراق وغيره