تعد صعوبة النوم من أكثر المضايقات شيوعًا التي نتعامل معها في تربية الاطفال.
النوم في الوقت المحدد ليس الحل الوحيد الذي يمكن أن يساعد الأطفال والرضع على النوم والبقاء نائمين طوال الليل، فاضطراب النوم يمكن أن يجعل الطفل الرضيع منزعجًا وغاضبًا وكثير البكاء، مما قد يصعب على الوالدين تربية الاطفال.
البصل هو أحد المكونات الطبيعية التي يمكن أن تساعد طفلك على النوم بشكل أفضل في الليل إذا وضعتيه تحت سريره قبل النوم، وخصوصًا إذا كان مصابًا بالسعال أو لديه انسداد في الأنف يمنعه من النوم.
تقتصر طريقة وضع البصل تحت سرير الطفل على تقطيعه ثم وضعه تحت سرير الطفل لفتح مجاري التنفس لديه.
أي أنه كل ما عليكِ فعله هو تقطيع بصلة ووضعها في طبق تحت سرير طفلك الرضيع المصاب بالسعال او نزلة برد وستذهلين من فعالية النتيجة بإذن الله، في راحة الطفل ومساعدته على النوم، وتقليل جهودك.
أثناء تربية الاطفال ينتظر الآباء طوال اليوم تلك الراحة من الحفاضات والأطباق وغيرها من المتطلبات، وأحيانًا لا يأتي موعد نوم الطفل بالسرعة الكافية، وبينما لا يمكنك إجبار الطفل على النوم، فهناك أشياء تعمل على مساعدة الطفل على النوم.
يمكنك تجربة الأساليب التالية للمساعدة على نوم الطفل بشكل مريح أثناء الليل أو النهار:
في حين أن النوم في السيارة أمر لا مفر منه في بعض الأحيان، إلا أنه ليس عادة جيدة، حيث يكون نوم طفلك أكثر أمانًا على سطح ثابت ومستوٍ، وليس مسندًا في مقعد.
بالنسبة للأطفال، النوم الآمن يعني الاستلقاء على الظهر مع عدم وجود بطانيات ثقيلة، ويجب ألا يكون هناك حيوانات محشوة في سرير الأطفال.
لا تستخدمي مصدات سرير الأطفال أو الوسائد أو أي نوع من الوسائد لدعم طفلك، ولا حتى العناصر التي يتم تسويقها لمساعدة الأطفال على النوم بشكل أفضل.
بناءا على تجربتك؛ ماهي نصائحك لليلة هادئة لطفلك الرضيع؟
اختبار شخصية : اكتشفي معنا نمطك في تربية أطفالك
تحبين أن تنتقي وتختاري من بين فلسفات تربية طبيعية مختلفة، وتجدين طريقتك الخاصة لإدارة منزلك، لستِ بحاجة إلى أن يخبرك أي شخص بالضبط كيف
رضيعكِ يبحث عن اهتمامكِ بهذه الحركات اللطيفة!
هناك بعض الحركات تكون تلقائية وغير مقصودة مثل الحازوقة عند الرضع (قد يكون لها تفسير علمي) ولكن لا يجب أن ننكر
أول ابتسامة لرضيعك تكشف تطورات جديدة! اعرفيها الآن
هل تنتظري بفارغ الصبر أن يبتسم طفلك الصغير ابتسامة تأسر قلبك وقلب كل من حوله؟ إذًا يجب أن تعرفي أولًا بعض المعلومات عن ابتسامة طفلك الأولى!