الملكة

المواسم العاطفية الأربعة للزواج؛ كيف تبتعدين عن برد الشتاء!

رقية على كاتب المحتوى: رقية على

14/12/2021

المواسم العاطفية الأربعة للزواج؛ كيف تبتعدين عن برد الشتاء!

لكل زواج مواسم تتغير بمرور الوقت، أيتها الزوجات ليس عليكن أن تكن عالقات في فترة الشتاء ببرده القارص، فقد يتغير المناخ العاطفي لزواجك للأفضل وتنعمين بطقس ربيعي معتدل ولطيف!

 

المواسم العاطفية للزواج:

هل جربت هذه المواسم؟

الشتاء:

العلاقة العاطفية في زواجك باردة وبعيدة، بدأت رقاقات اللامبالاة تتشكل لأن زواجك يفتقر إلى دفء النار الدافئة التي اشتعلت في يوم من الأيام.

الربيع:

زواجك مليء ببدايات جديدة وتوقعات متفائلة لما سيأتي.

الصيف:

تتواصلين أنت وزوجك في مغامرات ممتعة وليالي هادئة، ويتم إحياء الرومانسية في زواجك وإشعالها من جديد.

الخريف:

قد يبدو الارتباط بزوجك مثل الأوراق التي تتحول إلى اللون البني وتجف وتسقط على الأرض، وعلى الرغم من أنه لا تزال هناك بعض الألوان النابضة بالحياة ممزوجة باللون البني، إلا أن قلبك يتوق لموسم الربيع الجديد.

 

الأمل في تغير المناخ:

 

بينما لا يمكنك تغيير مواسم الطقس الجوي، لكن يمكنك تغيير المناخ العاطفي لزواجك ببعض الجهد.

بغض النظر عما إذا كنت في موسم لا تستمتعين به مع زوجك، ليس عليك أن تظلي عالقة في الموسم الذي لا يعجبك.

 

يمكن أن يتغير المناخ العاطفي لزواجك بسرعة، خاصة إذا وضعتِ المبادئ التالية في الاعتبار:

 

استخدمي تأثير الزوجات.

غيري طريقتك لدفء علاقتك الزوجية، فقد يؤدي تغيير سلوكك إلى جعل زوجك يرغب في قضاء الوقت معك أكثر. 
لدينا القدرة على إحداث تغييرات جذرية وطويلة الأمد لمن حولنا، يكمن السر في كيفية استهداف طاقتنا وجهودنا، لأن قدرتنا على تغيير الآخرين تعتمد كليًا على رغبتنا في تغيير أنفسنا، إنه ببساطة واقع ديناميكيات العلاقة الزوجية.

إذا أحدثت تغييرًا في موقفي وسلوكي، فسيتم إجبار زوجي تلقائيًا على التغيير.

غالبًا ما ننسى التأثير المذهل للزوجة، وعادة نركز انتباهنا على سلوك الزوج وما يفعله أو لا يفعله. 
بدلاً من ذلك!
أود أن أشجعك على التركيز على ما تتحكمين فيه - أنت! 
يمكنك تغيير أشياء كثيرة، بما في ذلك سلوكك وآرائك ومواقفك ووجهات نظرك، وكل هذا سيكون له تأثير على حياتك الزوجية، ومن يدري تأثير ذلك على زوجك أيضَا!

هل هناك سلوك ترغبين في رؤيته في زوجك؟ 
كوني نموذج له! 

يبدو الأمر بسيطًا للغاية، لكن كزوجات يمكننا التأثير على سلوك أزواجنا من خلال نمذجة ما نرغب في رؤيته. 

إذا كنت تريدين أن يتحدث معك بلطف، فتحدثي إليه بكلمات لطيفة، وإذا كنت تريدين أن يثني عليك، فتحدث إليه بكلمات الثناء، وإذا كنت تريدين أن يمدحك، فتحدثي إليه بكلمات الامتنان.
لن تعرفي التأثير أبدًا، إلا إذا جربتيه!

اعلم أن جميع الأزواج يمرون بمواسم مختلفة في زواجهم، حتى أفضل الزيجات قد تمر بمواسم أكثر برودة من غيرها، فلا يوجد شيء اسمه زواج مثالي دون المرور بمواسم الزواج المختلفة.

 

ذات صلة

علامات حب الزوج لزوجته تظهر في هذه اللحظات

علامات حب الزوج لزوجته تظهر في هذه اللحظات

هل وصلت يومًا إلى مرحلة في الجدال حيث تعلم أنك على خطأ، ولكنك تحاول سرًا اكتشاف طريقة لإثبات أنك لست كذلك؟ من المحتمل أن زوجك لم يفعل ذلك - على الأقل ليس لفترة من الوقت

264
افكار للعيد لتستمتعي بها مع زوجك دون انفاق الكثير

افكار للعيد لتستمتعي بها مع زوجك دون انفاق الكثير

أوقات الاحتفال والمرح يمكن أن تكون مكلفة، ولكن هناك الكثير من افكار للعيد للإحتفال والشعور بالسعادة دون انفاق الكثير من المال، وسنخبركِ اليوم

7 أشياء عليك القيام بها كإستعدادات للاحتفال بعيد الفطر

7 أشياء عليك القيام بها كإستعدادات للاحتفال بعيد الفطر

قد ترغبين في البدء في استعدادات العيد من خلال صنع الهدايا وبطاقات عيد مبارك الآن، وخيار آخر هو إعطاء عيدية للأطفال إذا لم يكن لديك الوقت لإعداد بعض الهدايا

702

إستشارات الملكة الذهبية

نخبة من الأطباء المختصين في أمراض النسا والولادة مع تطبيق الملكة

الأكثر مشاهدة

لعلاقة حميمة مرضية؛ ما الأشياء الفعالة التي تزيد جاذبيتك في عيون زوجك؟!

علاقات

لعلاقة حميمة مرضية؛ ما الأشياء الفعالة التي تزيد جاذبيتك في عيون زوجك؟!

الزواج لم يصبح كما في الماضي وأصبح العمل على انجاحه ضرورة حتمية في ظل تحديات الوقت الحالي

ماذا لو كانت هناك طريقة للتعبير عن شكواك لزوجك بشكل فعال؟

علاقات

ماذا لو كانت هناك طريقة للتعبير عن شكواك لزوجك بشكل فعال؟

هل هناك طريقة صحيحة للشكوى! الشكوى الفعالة ليست بهذه الصعوبة، وهناك ثلاث خطوات بسيطة يجب اتباعها تقليل احتمالية الصراع بينك وبين زوجك.

كيف يكون لك بصمة في زواجك تجعل زوجك لا يرى غيرك

علاقات

كيف يكون لك بصمة في زواجك تجعل زوجك لا يرى غيرك

عزيزتي الزوجة الصالحة، لمعرفة بعض الطقوس التي تجعل زوجك لا يرى غيرك تابعي القراءة!

Powered by Madar Software