هل تريدين الحمل الآن؟! حسنًا ملكتي، فيما يلي احتمالات الحمل بعد شهر أو عام من الآن:

البيانات العلمية

تتبعت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة "Human Reproduction" النساء اللاتي كن يحاولن الحمل عن طريق ممارسة العلاقة الزوجية في الوقت الذي كان يُعتقد فيه أنهن أكثر خصوبة، ومن بين 346 امرأة في الدراسة 310 حملن في السنة الأولى، كانت النسب على النحو التالي:

• 38% منهن كن حوامل بعد شهر واحد.
• 68% كن حوامل بعد 3 أشهر.
• 81% كن حوامل بعد 6 أشهر.
• 92% منهن كن حوامل بعد 12 شهرًا.

وكتب الباحثون في استنتاجهم أن "معظم الأزواج ينجبون في غضون ست دورات مع العلاقة الزوجية المستمرة"، وبعد مرور عام من المحاولة دون الحمل يقول الخبراء إنه يجب عليك زيارة أخصائي الخصوبة.

البيانات غير العلمية

قررنا أن نسأل هذا السؤال للأمهات (على الرعم من تلك النتائج ليست الأكثر موثوقية ولكن على الأقل يمنحك هذا مثالًا من الحياة الواقعية)، وكانت النتائج كالتالي:

• 34% ممن حاولن حملن في الشهر الأول.
• 23% حملن خلال شهر إلى ثلاثة أشهر.
• 8% حملن في 3 إلى 6 أشهر.
• 10% حملن خلال 6 إلى 12 شهرًا.
• 8% حملن في غضون عام إلى عامين.
• 16% استغرقت أكثر من عامين للحمل.
• 1% حاولن ولكنهن لم يحملن.

الأسباب

"مع ابني، حاولنا لمدة سبعة أشهر دون أن يحالفنا الحظ، ثم اشتريت جهاز اختبار الخصوبة Clearblue Easy Fertility Monitor ونجحت في الشهر الأول!". 

- إسراء

"بالنسبة لابني الأول البالغ الآن عمره عامين ونصف وكان معجزة كاملة! قيل لنا أن فرص الحمل بشكل طبيعي كانت أقل من 1 في المائة!".

- سمية

"لقد توقفت عن حبوب منع الحمل في أغسطس بعد أن تزوجنا وتركنا الطبيعة تأخذ مجراها، لقد حالفنا الحظ للغاية وقد حدث ذلك في محاولتنا الأولى".

- يسرا

"لم نكن نحاول بنشاط أو نرسم رسومًا بيانية وأتباع درجة حرارتي وتلك الأشياء، لكننا لم نحاول منع حدوث الحمل أيضًا، إذا حدث فقد حدث! لقد استغرق الأمر ستة أسابيع فقط من المرة الأولى التي مارسنا فيها العلاقة الزوجية تمامًا بدون استخدام وسائل منع الحمل والواقي الذكري". 

- سما

"لقد انتهيت من آخر حزمة من حبوب منع الحمل في شهر أبريل، ثم بدأنا نحاول الحمل في مايو وحملت في الشهر الخامس من المحاولة، لقد استخدمت مجموعة أدوات توقع الإباضة بعد الشهر الثالث من المحاولة وأنا سعيدة لأنني فعلت ذلك لأنها ساعدتني على إدراك موعد الإباضة في وقت لاحق من الشهر أكثر من المعتاد".

- سهى

"كنت في فترة التبويض بعد 18 يومًا من زواجنا وكان هذا هو اليوم الذي حملت فيه، وكنا سعداء للغاية!" 

- تقى

"لقد حملت في الشهر الأول من المحاولة، لقد صُدمنا تمامًا لأن طفلي الأول لم يستغرق كثيرًا للحمل واستغرق طفلي الثاني عامًا من المحاولة حتى يُنجب".

- سارة

إذًا كيف أحمل بشكل أسرع؟! 

هل تريدين زيادة فرصك في الحمل بشكل أسرع؟ إذًا اتبعي هذه الخطوات:

• تعرفي على التوقيت الأكثر فعالية للحمل.
• تعرفي على كيفية اختبار درجة حرارة الجسم الأساسية.
• عززي خصوبتك بشكل طبيعي باستخدام هذه الاستراتيجيات.
• جهزي دماغك وجسمك للحمل!