تعد وضعية الجنين من الأمور الهامة التي يتطرق إليها كل من الأم والطبيب وينظرا فيها بدقة خاصة مع اقتراب موعد الولادة؛ ليتبينوا كيف ستكون الولادة وكيف ستسير الأمور بطريقة يسيرة وسهلة .. وقد تحدثنا في سلسلة مقالات قصيرة عن هذا الموضوع؛ لذا نصيحة سيفيدكِ الإطلاع على :-
رأس جنيني ليست في وضعها السليم للولادة ! ماذا يعني ذلك ؟!
ما هي الأسباب التي تجعل وضعية الجنين خطيرة عند الولادة ؟!
ماذا إن تأكدت الطبيبة أن وضع الجنين مقلوبًا ؟! سنجيبكِ عما نفعل في الخطوات التالية ..
إذا كان طفلك مقعديًا، فقد يفكر طبيبك في قلب طفلك حتى تتمكني من الولادة الطبيعية، في بعض الحالات قد لا تكون محاولة قلب طفلك آمنة أو أن المخاطر قد تفوق الفوائد.
قد لا يكون تقليب طفلك آمناً إذا كان لديكِ أي مما يلي:
يُطلق على الطريقة الأكثر شيوعًا المستخدمة لتحويل الطفل المقعد إلى وضع رأسي خارجي (ECV)، يتم إجراؤها بواسطة طبيبك في حوالي 37 أسبوعًا من الحمل، يتم تنفيذ هذا الإجراء في المستشفى فقط تحسبًا لحدوث أي حالة طارئة حيث ينطوي على وضع يديك على بطنك والضغط بقوة لتحويل طفلك إلى وضعية رأس لأسفل بينما لا يزال طفلك في رحمك، وهو فعال بنسبة 65٪ ويحمل بعض المخاطر.
تشمل مخاطر ECV ما يلي:
على الرغم من أن خطر حدوث هذه المضاعفات ضئيل، إلا أن بعض الأطباء يفضلون عدم محاولة قلب الطفل المقعد.
ينقلب معظم الأطفال إلى وضع الرأس لأسفل قبل أن يصلوا إلى فترة الحمل الكاملة (37 أسبوعًا)، إذا كان طفلك لا يزال في وضع المقعد الخلفي في هذا الوقت فسيحدد طبيبك ما إذا كان بإمكانك الولادة عن طريق المهبل أو إذا كنتِ ستحتاجين إلى ولادة قيصرية.
ستحاول بعض النساء تطبيق الطرق المنزلية لقلب طفلهن إلى وضعية الرأس أولاً، قد تساعد هذه الطرق لكن لا يوجد دليل علمي على أنها تعمل !
إذا أعجبكِ المقال ملكتي فلا تحرمينا مشاركتكِ لنا في التعليقات، وشاركي المقال أيضًا على وسائل التواصل الإجتماعي مع صديقاتكِ ليستفدن بإذن الله ☆
نصائح للحامل في الشهر الأول لتجنب الإجهاض
الحمل قد يكون وقتًا مثيرًا للحماسة، إلا أنه يجلب أيضً الخوف من فقدان هذا الحلم الجميل؛ لذا وبدون تأخير إليك نصائح للحامل في الشهر الأول لتجنب الإجهاض
هذا هو أفضل وقت للجماع بعد الولادة
سنخبرك اليوم بتطبيق الملكة بأفضل وقت للجماع بعد الولادة، وبأهم النصائح التي ستسهل عليكِ الأمر بعد رحلة الولادة الشاقة، فتابعي القراءة !
اكتشفي الطريقة الصحيحة للنوم بعد الولادة
الأمر لا يتوقف على تحديد الطريقة الصحيحة للنوم؛ فالتغيرات العاطفية والتوتر أيضًا يمكن أن تُبقيكِ مستيقظة، وقد أظهرت الدراسات أن قلة جودة النوم