#الملكة : 👑

🧡 أحد أسرار الزواج السعيد هو أن تكونا زوجين يعملان معًا دائمًا في نجاح العلاقة الزوجية. 
العامل الرئيسي لتحقيق ذلك ، هو الحب والإهتمام ، الأمر الذي سيؤدي في النهاية إلى أن نكون أزواجًا وزوجات سعداء.

💛 عاطفية المرأة وحساسيتها تزيد أضعاف مضاعفة وقت الغضب، لتصبح غير عقلانية ولا منطقية، أثناء تفريغها لشحنة الغضب بداخلها، وهو ما يجعلها عصبية ومن الصعب تهدئتها.

💙 دليل زوجك النهائي لتهدئتك في يوم سيء!

التعميم ليس دائمًا صحيحًا ولا دقيقًا في العلاقة الزوجية. 
ومع ذلك ، من خلال مراقبة العلاقات من حولنا ، خلصنا إلى أن بعضًا منا ، النساء ، يكافح بطريقة مماثلة عندما يتعلق الأمر بمشاكل العلاقة الزوجية. 
الرجال مبرمجون لاتخاذ المواقف كما هي ، والتعامل مع المشكلة بموقف "السبب والنتيجة" و "المشكلة - لنجد حلاً".

لا تحب بعض النساء التعامل مع الأشياء بهذه الطريقة وخصوصًا في العلاقة الزوجية.
لديهن فقط نهج أكثر عاطفية للتعامل مع مخاوفهم. 
عندما يكون هناك شيء ما يضغط عليهم ، فإنهم يحتاجون إلى البكاء والتنفيس والتذمر وبعد ذلك ربما بعد بضع ساعات ، وربما حتى أيام ، يمكنهم البدء في الرغبة في حل.

لقد توصلنا إلى قائمة بالأشياء التي نعتقد أن الرجال يمكن أن يفعلوها للمساعدة في إراحة زوجاتهم عندما يطرح موقف مثل هذا نفسه ...🤷‍♂️

1. حاول الاستماع.. 👂

إنها الآن في المرحلة التي لا تريد فيها المجادلة أو أن تجعل شخصًا ما يقدم لها حلولًا منطقية للمشكلة.
إنها تريدك فقط أن تستمع إليها وهي تطلق الأفكار التي تراكمت في رأسها طوال اليوم.

2. بعد أن تنتهي من الحديث ، عانقها.. 💏

العناق الدافئ هو شكل من أشكال تخفيف التوتر والتعبير الجسدي ، يظهر أنك هنا من أجلها متى أرادت أخذ قسط من الراحة من مشاكلها.

3. ربما تعرف بالفعل ما يريحها.. 👫

حضّر لها كوبًا دافئًا من الشاي أو اعرض برنامجها التلفزيوني المفضل ، ابحث عن شيء تعرف أنه سيجعلها على الفور في مزاج أفضل.

4. بعد فترة من الوقت ، عندما تهدأ وتتخلص من معظم القلق ، اسألها عندما تكون مستعدة للتحدث ، حتى تتمكن من البدء في تقديم مدخلاتك.. ⏰

إذا أرادت التحدث ، فابدأ في تقديم رأيك في الأمر ، وأخبرها برأيك في الحل ، هكذا تنعم بالعلاقة الزوجية الهادئة والمريحة لك ولزوجتك.

❤ يمكنك إستخدام مثل هذه الكلمات السحرية التي تساعدك في مهمتك الثقيلة لتهدئة زوجتك : 👇

• أشعر بألمك.

• أصدقك وأدعمك.

• أقدر حجم المشكلة.

فكل ما تقوم به المرأة من شجارات وافتعال خناقات، لا يتعدى تعبيرًا عما بداخلها من ألم، ولا تريد من الرجل سوى الشعور بمشاركتها فى إحساسها بالألم والمعاناة، وهذه الكلمة إذا وجهها الرجل لها فى الشجار بنبرة هادئة كانت كالمهدئ الطبيعى.

دمتم سعداء ❤