مما لا شك فيه أن كريم الأساس من الأشياء المهمة التي لا يمكنكِ المغامرة بالخطأ فيها ! ماذا لو اشتريتي ظلًا أغمق مما تحتاجي؟ هل هناك إمكانية لإصلاح كريم الأساس الداكن جدًا؟ حسنًا دعونا نتعرف على كيفية إصلاح ذلك.. استمري في القراءة لمعرفة كيفية حل هذه المشكلة، فالحل ليس صعبًا كما تعتقدي!
هناك بالفعل العديد من الطرق التي يمكنكِ من خلالها القيام بذلك، فهناك إصلاحات فورية وإصلاحات تتيح لكِ أيضًا تفتيح الزجاجة بأكملها؛ واسمحي لنا أن نصنف هذه الحلول بطريقة مماثلة ونبدأ باستخدام الإصلاح السريع على الفور لحفظ الزجاجة بعد العودة إلى المنزل! ولنبدأ أولاً بإصلاحات سريعة!
نحمل معنا دائما مرطب، أليس كذلك ؟!
تكاد النساء لا تغادرالمنزل أبدًا بدون زجاجة صغيرة أو علبة في حقيبتهن، وهذا كل ما تحتاجيه لإصلاح كريم الأساس كذلك!
يمتلك الجميع تقريبًا ظلًا خفيفًا أو بودرة تفتيح يستخدمونه لإبراز مظهر مكياجهم "هايلايت"؛ لذا نصيحة إذا كان لديكِ هذا الظل فأنتِ لستِ بحاجة إلى أي شيء آخر.
عندما تستخدمين أصابعك لدمج كريم الأساس السائل خاصةً، سيبدو أغمق مما لو كنتِ تستخدمين أداة وضع أو فرشاة؛ لذا نصيحة عندما يكون لديكِ كريم أساس أغمق تجنبي استخدام أصابعك فالإسفنج هو الحل الأمثل!
نصيحة #الملكة الأولى بخصوص الكونسيلر :- اجعلي يدك خفيفة واستخدمي المنتج بكميات أقل.
إن شراء كريم أساس أغمق ليس دائمًا أمرًا سيئًا حيث يمكن أن يوفر عليك نفقات شراء كونسيلر جديد.
الآن نصيحة كل ما عليكِ فعله هو عدم استخدام هذا كل يوم وعلى وجهك بالكامل، فقط استخدميه على الشوائب أو العلامات التي ترغبين في إخفائها، تمامًا كما تفعل مع الكونسيلر!
يمكن أيضًا أن استخدامها كبرونزر إذا لم يكن لديكِ واحدًا بالفعل لذا نصيحة ضعي كريم الأساس البودرة على كامل الوجه واستخدمي كريم الأساس الأغمق فقط على خديك وخط الفك لجعله أكثر بروزًا.
هل يمكن حقًا التخلص من شعر الجسم نهائيًا .. إليكِ الإجابة والكيفية
هناك طرق طبيعية وعلاجات منزلية قد تطيل فترة الراحة من هذا الشعر الذي لا نرغب في رؤيته، لكن لا يوجد حل دائم ونهائي حتى الآن.
أصعب مشاكل البشرة ! إليكِ كيف تتخلصي منها نهائيًا
تعانين من مشاكل البشرة مثل المسام الواسعة والرؤوس السوداء؟ اكتشفي أسباب هذه المشاكل الأكثر شيوعًا، أفضل روتين عناية يومي، المكونات الفعالة
احذري من أثر الشمس وقت الظهيرة على البشرة بهذه الطرق!
يظل فهم تأثير العوامل البيئية، وعلى رأسها أشعة الشمس الضارة، أمرًا بالغ الأهمية! إذ أن أثر الشمس وقت الظهيرة على البشرة يمكن أن يكون مدمرًا!