صحة الأسنان والفم من أهم جوانب صحة الأطفال التي يقع الاهتمام بها على عاتق الأهل، وفيما بعد على عاتق الطفل، فكيف نعلم تنظيف الأسنان للاطفال بشكل سهل ويسير؟
تعرفي معنا على نقاط أساسية تساعدك على تعليم أساسيات تنظيف الأسنان للاطفال لتحميهم من التسوس ومشاكل الفم واللثة في المستقبل!
من المهم الاعتناء بنظافة أسنان وفم الأطفال، حتى من قبل بروز الأسنان، واحرصي على تنظيف فم الاطفال باستخدام مناديل تنظيف لثة وأسنان الرضع باستمرار بعد الرضاعة وتناول الطعام، لتحافظي على لثة الأطفال وتضمني لأسنانهم المستقبلية صحة جيدة، وربما تساعدكِ المعلومات التالية في تعليم تنظيف الأسنان للاطفال:
من المهم أن توفري لأطفالك نظامًا غذائيًا صحيًا ومتكاملًا يحتوي على جميع العناصر الغذائية الهامة، ويحتوي على الكثير من الخضروات والفواكه والأطعمة الطبيعية الغير مصنعة.
للمحافظة على صحة أسنان أطفالك، من المهم تقليل استهلاك الأطعمة الغنية بالسكريات مثل الحلويات والعصائر المصنعة والمشروبات الغازية.
صحة اللثة هي جزء أساسي من صحة الفم والأسنان، لذلك من المهم الحفاظ على سلامة اللثة وعدم وضع الألعاب والأدوات الحادة في الفم لعدم جرح اللثة، والتسبب بالتهابها، ومن المهم زيارة الطبيب فورًا إذا ما كانت اللثة مصابة بنزيف أو التهاب أو إذا اشتكى طفلك من أي ألم.
ذكري طفلك بضرورة المضمضة بشكل جيد بعد غسل الأسنان، وبضرورة تنظيف اللسان أيضًا لتفادي أي رائحة كريهة للفم، واطلبي من طبيب الأسنان أن يصف غسول فم مناسب للأطفال لحماية فم طفلك وأسنانه من البكتيريا الضارة التي تسبب الرائحة الكريهه والتسوس.
احرصي على اصطحاب طفلك لللطبيب منذ عمر السنة، ثم كرري هذه الزيارة كل سنة لتطمئني على صحة أسنانه ولثته، وتذكري أن هذه الزيارة مهمه جدًا لعمل تنظيف الأسنان للاطفال في عيادة الطبيب ومعالجتها بطبقة فلورايد، بالإضافة إلى متابعة نمو وتبديل الأسنان بشكل سليم، والتوجيه لمراجعة أخصائي تقويم إذا ما لزم الأمر.
إذا أعجبك ما قرأته للتو؛ فتابعي تطبيق الملكة على Instagram Facebook Twitter لتصلك أحدث المقالات والتحديثات!
كيف تختارين ألعاب الأطفال بمواد غير ضارة لهم
يحتاج الآباء إلى التحقق مما إذا كانت ألعاب الأطفال مصنوعة من مواد كيميائية قد تكون ضارة أم لا قبل شراء لعبة، فقد تسبب مشاكل صحية طويلة الأجل للأطفال
ما سبب تبول الأطفال اللاإرادي؟ وكيف أعالجه؟
سبب تبول الأطفال اللاإرادي أو سبب توقفه، ولكنه غالبًا ما يكون جزءًا طبيعيًا من النمو، وعادةً ما يتخطاه الأطفال في مرحلةٍ ما
طفلك يكره الاستحمام! إليكِ أفضل نصيحة لجعل الأمر ممتعًا
ولكن يمكن أن يصبح تحدياً في وقت النوم أو في الروتين اليومي، فكم مرة يجب أن يستحم الطفل؟ وما هي أفضل نصيحة للحفاظ على نظافته وسلامته