تعتبر التغذية قبل الحمل جزءًا حيويًا من الاستعداد للحمل، حيث يمكن لعوامل مثل وزنك مقارنةً بطولك وما تأكلينه أن تلعب دورًا مهمًا في صحتك أثناء الحمل وصحة جنينك النامي.
يؤثر وزنك قبل الحمل بشكل مباشر على وزن طفلك عند الولادة، حيث تشير الدراسات إلى أن النساء اللاتي يعانين من نقص الوزن من المرجح أن يلدن أطفالًا صغارًا على الرغم من أنهن قد يكتسبن نفس الوزن أثناء الحمل مثل النساء ذوات الوزن الطبيعي، بينما تتعرض النساء ذوات الوزن الزائد إلى مخاطر التعرض لمشاكل أثناء الحمل مثل سكري الحمل أو ارتفاع ضغط الدم، لذلك تحدثي مع طبيبكِ حول ما إذا كنتِ بحاجة إلى إنقاص الوزن أو زيادته قبل الحمل.
كثير من النساء لا يتبعن نظامًا غذائيًا متوازنًا قبل الحمل وقد لا يتمتعن بالحالة الغذائية المناسبة لمتطلبات الحمل، بشكل عام تحتاج المرأة الحامل إلى إضافة حوالي 300 سعر حراري إضافي يوميًا بعد الثلث الأول من الحمل لتلبية احتياجات جسدها وجنينها النامي، لكن تلك السعرات الحرارية، بالإضافة إلى نظامها الغذائي بالكامل، يجب أن تكون صحية ومتوازنة ومغذية.
هناك دليل إرشادي يُعرف بـ"MyPlate" وهو يساعدكِ على تناول نظام غذائي صحي من خلال اختيار مجموعة متنوعة من الأطعمة مع الحصول على العدد الصحيح من السعرات الحرارية والدهون، وينقسم إلى 5 فئات من مجموعات الطعام:
كما يجب أيضًا تضمين التمارين والنشاط البدني اليومي في الخطة الغذائية الصحية لما قبل الحمل وأثناء مراحل الحمل كذلك.
هذه هي أهم علامات الحمل بعد نزول الدورة الشهرية
على الرغم من أن هذا يعتمد جزئيًا على مدة دورتها الشهرية ومتى يحدث التبويض، فما هي علامات الحمل بعد نزول الدورة الشهرية؟
كم مدة حدوث الحمل بعد القذف أثناء العلاقة الزوجية؟
أحد أكثر هذه التساؤلات شيوعًا وغموضًا هو: كم مدة حدوث الحمل بعد القذف؟ هذا السؤال البسيط في صيغته يُخفي وراءه سلسلة مُعقدة
هل تأثير القرفة لمنع الحمل بعد القذف حقيقي أم لا؟
فهل تُعدّ القرفة لمنع الحمل بعد القذف خرافة أم حقيقة علمية؟ وهل هناك أطعمة معينة يجب على المرأة تجنبها أثناء محاولتها الحمل؟