☆ ستجدين في هذا المقال ✍️
تحدثنا من قبل ملكتي عن أهمية مواجهة علامات الشيخوخة عن طريق بعض الماسكات والوصفات التي ستساهم في تقليل مظاهر الشيخوخة ولكنها لن تستطيع إيقافها !
لذلك نصيحة سيفيدكِ الإطلاع على :
يُعرف حمض اللاكتيك الموجود في الزبادي بخصائصه المضادة للشيخوخة والتي قد تساعد في الحفاظ على بشرتك رطبة ومنتعشة.
2-3 مرات في الأسبوع.
يحتوي حليب جوز الهند على خصائص مضادة للأكسدة، وبالتالي قد يساعد في إبعاد التجاعيد عن وجهك.
انقعي كرة القطن في حليب جوز الهند وضعيها على وجهك ثم بعد 20 دقيقة اشطفيه بالماء البارد.
نصيحة طبقيه من 2-3 مرات في الأسبوع.
الموز مليء بالفيتامينات A و B و E وهو مصدر غني بالزنك والبوتاسيوم والحديد؛ لذا احرصي على ماسكات الموز للوجه لترطب بشرتك وتحافظ على التجاعيد.
1-2 مرات في الأسبوع.
هل كنتِ تعلمي؟
يمكن أيضًا استخدام لب الموز وأوراقه لتهدئة تهيج الجلد والحروق والجروح ولدغات البعوض !
تشير الأدلة إلى أن البطاطس قد تساعد في تجديد الكولاجين في بشرتك ، مما قد يساعد في منع فقدان مرونة الجلد.
مرتين في الأسبوع.
البابايا غنية بمضادات الأكسدة وتحتوي أيضًا على إنزيم خاص يسمى غراء، قد تساعد مضادات الأكسدة والغراء في تقشير خلايا الجلد الميتة والحفاظ على الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
مرتين في الأسبوع.
يعتبر الأفوكادو من الأطعمة الخارقة التي تحتوي على الكاروتينات وفيتامين هـ، كما تساعد هذه المكونات في حماية البشرة من أضرار الجذور الحرة.
مرة في الأسبوع.
خصائص زيت اللوز المطرية التي تحافظ على نضارة بشرتك وتحسن بشرتك، وفي الوقت نفسه تشير الأدلة إلى أن استخدام زيت خشب الورد على وجهك قد يساعد في منع التجاعيد والخطوط الدقيقة والهالات السوداء.
كل ليلة.
إذا أعجبكِ المقال ملكتي فلا تحرمينا مشاركتكِ لنا في التعليقات، وشاركي المقال أيضًا على وسائل التواصل الإجتماعي مع صديقاتكِ ليستفدن بإذن الله ☆
هل يمكن حقًا التخلص من شعر الجسم نهائيًا .. إليكِ الإجابة والكيفية
هناك طرق طبيعية وعلاجات منزلية قد تطيل فترة الراحة من هذا الشعر الذي لا نرغب في رؤيته، لكن لا يوجد حل دائم ونهائي حتى الآن.
أصعب مشاكل البشرة ! إليكِ كيف تتخلصي منها نهائيًا
تعانين من مشاكل البشرة مثل المسام الواسعة والرؤوس السوداء؟ اكتشفي أسباب هذه المشاكل الأكثر شيوعًا، أفضل روتين عناية يومي، المكونات الفعالة
احذري من أثر الشمس وقت الظهيرة على البشرة بهذه الطرق!
يظل فهم تأثير العوامل البيئية، وعلى رأسها أشعة الشمس الضارة، أمرًا بالغ الأهمية! إذ أن أثر الشمس وقت الظهيرة على البشرة يمكن أن يكون مدمرًا!