الدوخة هي الشعور بعدم الاستقرار أو الدوار أو الضعف، وهو شعور قد يختبره معظم الناس من وقتٍ لآخر، لكن نادرًا ما تكون الدوخة علامة على وجود مشكلة خطيرة، ولحسن الحظ هناك طرق لتخفيف الدوخة سنذكرها لكِ لاحقًا.
لها أعراض يمكن أن تكون محددة جدًا أو يصعب وصفها، بالنسبة للأطباء فالدوخة هي المصطلح العام الذي يشير إلي كل شيء بدءًا من الإحساس بالدوران إلى ضباب الدماغ إلى فقدان توازنك عند المشي.
إنه إحساس مستمر بالحركة والذي لا ينبغي أن تشعري به عادةً، وغالبًا ما يوصف بأنه شعور بأنك تدورين أو أن الغرفة نفسها تدور أو يمكن أن تشعري وكأنك تنجذبين في اتجاه معين.
إنه إحساس بالتأرجح عندما تكونين في وضع راحة ويوصف عادةً بأن الرأس يكون عائم أو غير مستقر، غالبًا ما يكون مستمرًا ويأتي مصحوبًا بالقلق أو السخونة الزائدة أو الشعور وكأنكِ على وشك الإغماء.
إنه فقدان الاستقرار الذي يحدث عند تغيير وضعك بسرعة أو أثناء المشي.
الدوخة شائعة عند البالغين لكنها نادرًا ما تكون علامة على وجود حالة خطيرة، وللدوخة العديد من الأسباب المحتملة، مثل:
يحدث الإغماء عندما ينخفض تدفق الدم إلى الدماغ، ويمكن أن يحدث هذا بسبب عدد من العوامل، مثل:
غالبًا ما تتحسن الدوخة دون علاج، لكن إذا كنت بحاجة إلى علاج فسيعتمد ذلك على سبب الدوخة لديك، وإذا لم تعرفي السبب فهناك طرق فعالة لعلاج الدوخة مثل تناول بعض الأدوية وممارسة تمارين التوازن، قد تكون النصائح التالية مفيدة أيضًا في حال شعرت بالدوخة دون معرفة السبب:
يجب أن تطلبي العناية الطبية فورًا إذا شعرت بالدوخة المصاحبة للأعراض التالية:
اكتشفي أهم فوائد حبة البركة على الريق
غالبًا ما يتم وضع زيت حبة البركة على الجسم وكذلك تناوله للحصول على فوائد صحية مختلفة، فما هي فوائد حبة البركة على الريق؟ وما المشاكل الصحية
روتين وقاية متكامل يحميكِ من الالتهابات المهبلية الصيفية
في هذا المقال، نرسم لكِ خطة متكاملة، نبدأ فيها بفهم أسباب الالتهابات المهبلية الصيفية، نمر بأعراضها، وننتهي بروتين عناية عملي وسهل لحماية هذه المنطقة الرقيقة.
خدشًا واحدًا على تلك المقلاة يمكن أن يضر الصحة العامة
في حين أن هذا جزء طبيعي من استخدام التفلون إلا أن بحثًا جديدًا قد اكتشف أن السطح التالف لمقلاة التفلون قد يكون أكثر ضررًا على الصحة العامة