مما لا شك فيه أن الحواجز النفسية والعقلية السلبية والتفكير بشكل ضيق لا يسمح لنا بأن نعيش حياة سعيدة، لكسر هذه الحلقة المفرغة، كتب الطبيب النفسي الشهير "ميخائيل إفيموفيتش ليتفاك" كتابًا يصف فيه الحواجز النفسية الأكثر شيوعًا في رأيه والتي لا تسمح لنا بأن نعيش حياة سعيدة وصحية.
نحن في #الملكة اخترنا 5 منهم، يمكنكِ التفكير في ذلك أثناء القيادة أو عندما يكون لديكِ وقت فراغ للتفكر!
السعادة والفرح والنجاح كما قال الطبيب النفسي "فيكتور فرانكل" ، هي مجرد نتائج لحياة منظمة جيدًا، نصيحة اليوم عليكِ أن تفعلي أشياء تجعلكِ تختبري وتصلي إلى هذه الأحاسيس والحالات.
ومع ذلك، فإن أولئك الذين يتمثل هدفهم في الوصول إلى "السعادة" لن يصلوا إليها أبدًا لأن هذه الأشياء ليست شيئًا تحصلي عليه ويتعين عليكِ الاحتفاظ به، لكنها نتيجة لسلسلة من الأفعال!
نصيحة اليوم يجب ألا تنسى أبدًا أن الشخص الذي تتحدثي معه هو أيضًا لديه وجهات نظره الخاصة وأسبابه الخاصة للحصول على مثل هذه الآراء.
كل شخص تقابليه يخوض معركة لا تعرفي عنها شيئًا، يجب عليكِ دائما احترام الآخرين.
الكلمات غير محسوسة، يتم تعريف الشخص دائمًا من خلال أفعاله، نصيحة اليوم لن يساعدك أحد إذا استمررتي في التجول وإخبار الآخرين أنكِ ستكتبين كتابًا، بجدية كيف يمكن لأي شخص مساعدتك إذا لم تكوني قد بدأتي العملية؟
ومع ذلك، عندما تقرر أخيرًا كتابة كتاب وأخذ نسخة منه إلى محرر، يمكنك دائمًا العثور على أشخاص على استعداد لمساعدتك ودعمك، سيكون عملك شيئًا حقيقيًا لذلك ستكون هناك فرصة لدعمك وليس بالكلمات فقط.
تتشكل ضغائن كثيرة في الداخل بسبب عدم رضاكِ عن نفسك. في بعض الأحيان نحمل ضغينة ضد شخص ما ونعتقد أن الشخص الوحيد الذي يمكنه إصلاح ذلك هو الشخص الذي نشعر بالضيق تجاهه.
ومع ذلك تعمل هذه الآلية بشكل مختلف، قال أحد طلاب مدرسة ميخائيل ليتفاك ذات مرة: "لقد تجاوز نجاحي أحقادي." هذا صحيح تماما؛ نصيحة اليوم ابدأي في فعل ما تحبي وكوني ناجحة فيه، لن تلاحظي حتى اللحظة التي تختفي فيها كل ضغائنك.
كثير من الناس يقاتلون شياطين الآخرين، بينما يجب أن يحاربوا شياطينهم.
العدو الحقيقي الوحيد الذي لدينا هو نحن، لا يمكنكِ الخروج من هذا الموقف دون كسر الحواجز التي لا تسمح لكِ بالنمو والتطور.
نصيحة اليوم عندما تكونين مستعدة أخيرًا لمقابلة نفسك وجهاً لوجه ، سيكون هذا هو آخر عدو ستواجهيه على الإطلاق... وستنجحين في ذلك بإذن الله !
رمضان ليس وقتًا للكسل..بل هو أفضل الأوقات للتطوع والمساعدة !
رمضان ليس وقتًا للكسل..بل هو أفضل الأوقات للتطوع والمساعدة !
كيف تكونين أفضل نسخة من نفسك في شهر رمضان ؟!
اقترب شهر رمضان؛ لذا نصيحة اليوم اعملي على نيتك بدلاً من قائمة طويلة من الأهداف، فكري من تريدي أن تصبحي بعد رمضان، وما هي السمات التي ستركزي عليها
الأفكار تتصارع بداخل عقلك وتمنعكِ النوم ؟! إليكِ الحلول !
أهم نصيحة هي أنه بدلًا من المحاولة والفشل في النوم لمدة طويلة انهضي من السرير وافعلي شيئًا ما، اشربي بعض الشاي أو اقرأي كتابًا