للحصول على أفضل نتائج زيادة الوزن أثناء الحمل، راقبي الميزان، فـ عاده ما يمكن أن يختل التوازن إذا كنتِ لا تراقبين وضعك بالميزان.. لذلك حاولي أن تزني نفسك:
●في نفس الوقت من اليوم
●قومي بارتداء نفس الكمية من الملابس قفي على نفس الميزان
●إذا كان وزن نفسك في المنزل عاده مرهقًا جدًا، فلا بأس بالانتظار حتى فحص ما قبل الولادة المنتظم.
●فقط ضعي في اعتبارك أن الكثير يمكن أن يحدث في غضون شهر - والانحراف عن المسار بشكل كبير يمكن أن يجعل من الصعب تحقيق أهدافك الإجمالية.
مفتاح آخر لزيادة الوزن الصحي أثناء الحمل هو اتباع نظام غذائي متوازن والذي يتضمن عاده الاحتفاظ بتقدير يومي تقريبي لسعراتك الحرارية أثناء الحمل.
حددي أهدافك من السعرات الحرارية أثناء الحمل مقارنة بعدد السعرات الحرارية التي كنت تتناولها قبل الحمل، مع زيادة الكمية اليومية في كل ثلاثة أشهر:
●الثلث الأول من الحمل: لن تحتاج على الأرجح إلى أي سعرات حرارية إضافية على الإطلاق، إلا إذا بدأتي حملك بنقص الوزن.
●الفصل الثاني: أضيفي حوالي 300 إلى 350 سعرة حرارية إضافية يوميًا إلى نظامك الغذائي قبل الحمل.
●الفصل الثالث: ستحتاجين إلى حوالي 500 سعرة حرارية أكثر في اليوم مما كنت تأكلينه قبل الحمل.
إذا كنتِ تعانين من نقص الوزن قبل الحمل، فقد تحتاجين إلى تناول المزيد من السعرات الحرارية.
وإذا كنتِ تحملين أكثر من طفل، فيجدر بكِ عاده إضافة حوالي 300 سعرة حرارية لكل طفل إلى هذه الأعداد.
تحدثي إلى طبيبك، قد لا تحتاجي إلى الكثير من السعرات الحرارية، وقد يرغب طبيبك في الواقع في تقليل السعرات الحرارية خاصة إذا كنتِ مصابة بداء السكري.
ولأصدقك القول ملكتي أنتِ لستِ بحاجة إلى الاحتفاظ بسجل مفصل لكل ما تتناوليه من طعام وتقديرات للسعرات الحرارية، ولكن عاده ما يعد تتبع الرقم على الميزان أفضل طريقة لمعرفة أنكِ تأكلي ما يكفي.
وكما هو الحال دائمًا من المهم مراجعة طبيبك للحصول على توصيات مخصصة لزيادة وزنك وتناول السعرات الحرارية اليومية.
بينما "تأكلي لشخصين" من الناحية الفنية، فإن هذا لا يعني أنكِ تحتاجي إلى ما يقرب من ضعف السعرات الحرارية لمجرد أنكِ حامل، إن مفتاح عدم اكتساب الكثير من الوزن أثناء الحمل هو مراقبة الميزان ونظامك الغذائي.
كقاعدة عامة بدلاً من مجرد تناول المزيد، ركزي على تناول الأطعمة المغذية والغنية الصحية مثل المكسرات والبقوليات والأسماك الدهنية واللحوم الخالية من الدهون، إلى جانب الدواجن ومنتجات الألبان.
اختاري أيضًا الكثير من مصادر الألياف مثل الخضار الطازجة والفواكه والحبوب الكاملة.
وحاولي أن تحدي من تناول السعرات الحرارية الفارغة الموجودة في الأطعمة المقلية والسكرية.
سوف يمنحك تناول الأطعمة الصحيحة الطاقة ويساعد على التخلص من غثيان الصباح، بالإضافة إلى أن النظام الغذائي الغني بالمغذيات يغذي أيضًا النمو المذهل الذي يقوم به طفلك بما في ذلك نمو تلك العظام الدقيقة والدماغ والجلد والعينين والجهاز الهضمي.
مشكلة واحدة متكررة في الحمل: العصائر قد تبدو "صحية" أكثر من المشروبات الحلوة الأخرى مثل الصودا، ولكن من السهل ألا تفطني لمقدار ما تشربيه خيث يمكن أن تضيف أكواب قليلة ما يصل إلى 600 سعرة حرارية يوميًا من السكر.
من الشائع أيضًا اشتهاء الملح والكربوهيدرات خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، لا بأس من تناول الخبز والملح باعتدال إذا كنتِ تشعري بالغثيان ولكن عاده ما يمكن أن يؤدي الاستسلام إلى زيادة الوزن بشكل كبير. حاولي العودة إلى المسار الصحيح لنظامك الغذائي أثناء الحمل عندما تشعرين بتحسن في الثلث الثاني من الحمل.
درعكِ الخفي ضد تقلصات الحمل وتسمم الحمل
فتناول الأطعمة الغنية ببعض المعادن يمكن أن يجنبكِ تقلصات الحمل وتسمم الحمل، كما تساعد في دعم نمو الجنين والوقاية من أي مخاطر محتملة
متى يجب الامتناع عن العلاقة الحميمة أثناء الحمل؟
هل قرأتي من قبل ملكتي عن العلاقة الحميمة أثناء الحمل ؟ وهل العلاقة الحميمة متاحة بشكل عام أثناء الحمل ؟ ومتى يجب الامتناع عن العلاقة الحميمة أثناء الحمل ؟
في أي أسبوع يظهر نوع الجنين الذكر
ربما تتساءل كل أم منذ بداية الحمل، قائلة : في أي أسبوع يظهر نوع الجنين الذكر، ولا عجب فأنتِ بالتأكيد تتوقين لمعرفة نوع الجنين، وفي الحقيقة