لا تريد الأم ان ترى طفلها غاضب ومضطرب، ولكن أحيانا يكون من الصعب معرفة كيفية التصرف عندما يكون الطفل عصبي أو خائف.
ماهو التصرف الصحيح في هذه الحالة؟
هل عناق الاطفال؟ هل السماح لهم بالبكاء؟
بالنسبة لكثير من الاطفال، وجودك يساعد على تهدئتهم، فعناقي طفلك او امسكي يده فهذا من شأنه مساعدة الاطفال على الشعور بالأمن والراحة.
هذا لا يعني أن الاطفال لا يحتاجوا إلى المساعدة، ولكن يجب السماح لهم بمحاولة حل المشكلة أولا قبل تقديم يد المساعدة.
النشاط البدني يمكن أن يهدأ اثناء اوقات التوتر العالي، وتشجيع الاطفال على ممارسة النشاط البدني قد يساعد في تهدأتهم.
ساعدي الاطفال على التكيف ببطء، من خلال التدرج في الأنشطة.
وجود فرصة للتعبير عن الشعور مهم، خاصة بالنسبة للأطفال، فمنحهم بعض الوقت والاستماع من دون الحكم عليهم، وأفضل وقت للحديث هو عندما يشعرون بالهدوء ليستطيعون الاستماع إليك بسهولة أكبر.
عندما تقولين لطفلك أن "كل شيء سيكون على ما يرام"، قد يكون في الواقع تأكيد لطفلك أن هناك شيء للخوف منه، في حين أنه من الصعب مقاومة غريزة طمأنة طفلك أن كل شيء سيكون على ما يرام، وأنه قد يكون أفضل على المدى الطويل.
إذا كان طفلك يجد صعوبة في الحديث حول لماذا هو عصبي، فهناك طرق أخرى لبدء محادثة، اطلبي منه أن يرسم صورة مثلا أو يتحدث حول ما يخاف منه مع دمية مثلا.
عدم معرفة كيفية مساعدة الاطفال يمكن أن يكون محبط للآباء والأمهات، ولكن لا تدعي تلك المشاعر تظهر، فطفلك يمكنه الشعور بما نشعرين، وقد يساهم هذا في زيادة العصبية، وجعل التواصل أكثر صعوبة، فحاولي أن تكوني قدوة لكيفية التصرف بصبر وهدوء لمساعدة طفلك.
يمكن أن يبدو اسباب عصبية الاطفال سخيفة بالنسبة لك، ولكن من المهم أن تظهري لطفلك أن تفهمينه وتقدرين مشاعره وتتعاطفين معه.
تشجيع الاطفال والثناء على الإنجازات الصغيرة، مثل كون الطفل شجاعا في الوقت الذي واجه فيه الأشياء التي يخاف او التغلب على الشعور بالتوتر، فاحتفلي بهذا السلوك!
تجنبي تعب الأطفال في العيد ونظمي تناولهم للحلويات
وما إن يقوموا بتجميع هذه العيديات حتى يهجموا بها على الدكاكين ليشتروا ما لذ وطاب من الحلويات مما يتسبب في تعب الأطفال بسبب
هل أسمح لطفلي بمشاهدة الذبح - وفي أي سن
يأتي عيد الأضحى دومًا بالفرح والسرور على الكبار والصغار ، لكن الأطفال يشعرون بالسعادة أكثر وينتظرون عيد الأضحى لرؤية الأضحية
علاج القيء عند الأطفال بالاعشاب والوصفات المنزلية
يكره الأطفال تناول الأدوية، فإذا لم يكن طفلك الصغير على استعداد لتناول الأدوية، فيمكنك التفكير في بعض العلاجات المنزلية القديمة للتقيؤ