ملكتي الجميلة نحن نعلم كم تعاني من حين لآخر للتوفيق بين العمل والأسرة والالتزامات الأخرى، حيث تجدين نفسكِ مرهقة ومنشغلة للغاية لكن عليكِ أن تخصصي وقتًا للاسترخاء وإلا ستعاني صحتك العقلية والجسدية؛ نصيحة يتطلّب الأمر تعلم كيفية إدارة توترك ولن يكون هذا إلا من خلال الممارسة، ولكن دعينا نمنحكِ بعض الأفكار لتسهيل الأمر قليلًا ..
يعد التمرين بانتظام أحد أفضل الطرق لإرخاء جسدك وعقلك، بالإضافة إلى ذلك ستعمل التمارين الرياضية على تحسين مزاجك لكن عليكِ أن تفعلي ذلك كثيرًا حتى تؤتي ثمارها.
نصيحة مارسي ما يصل إلى ساعتين و 30 دقيقة من التمارين المعتدلة الشدة مثل المشي السريع أو 75 دقيقة من التمارين الأكثر قوة مثل السباحة أو الجري أو الرياضات الأخرى، وركزي على تحديد أهداف اللياقة التي يمكنكِ تحقيقها حتى لا تستسلمي، والأهم من ذلك كله أن تتذكري أن ممارسة أي تمرين أفضل من عدم ممارسة أي تمرين على الإطلاق.
عندما تتوتري تتوتر عضلاتك؛ نصيحة يمكنكِ القيام بإرخاءها بنفسك وإنعاش جسمك من خلال:
يمكن أن يؤدي التوقف وأخذ بعض الأنفاس العميقة إلى تخفيف الضغط عنكِ على الفور، ستندهشي من مدى شعورك بالتحسن بمجرد أن تصبحي جيدة في ذلك؛ نصيحة ما عليكِ سوى اتباع هذه الخطوات:
سيساعدكِ تناول نظام غذائي منتظم ومتوازن على الشعور بالتحسن بشكل عام، كما قد يساعد أيضًا في التحكم في حالتك المزاجية لذا نصيحة يجب أن تكون وجباتك مليئة بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون للحصول على الطاقة، ولا تفوتي أي شيء فإنه ليس جيدًا بالنسبة لكِ ويمكن أن يضعكِ في حالة مزاجية سيئة مما قد يؤدي في الواقع إلى زيادة توترك.
إن الحياة العصرية مزدحمة للغاية، وفي بعض الأحيان نحتاج فقط إلى الإبطاء والاسترخاء؛ نصيحة انظري إلى حياتك واكتشفي طرقًا يمكنكِ من خلالها فعل ذلك.. فمثلا :-
لتزداد ثقتك بنفسك تعلمي قواعد إتيكيت المائدة
لذا في هذا المقال، سنستكشف معًا عالم آداب السلوك وإتيكيت المائدة، ونقدم لكِ النصائح اللازمة لتكوني سيدتي الأنيقة في كل مكان.
رياضة المشي في البيت؛ موضة جديدة لصحة أفضل بلا معدات
في هذا المقال، سنأخذكِ في جولة ممتعة حول فوائد رياضة المشي في البيت، وكيف تستغلين خطواتكِ اليومية بأبسط الطرق لتحصلي على نتائج مبهرة دون الحاجة لأي معدات
عزيمتك أقوى من أي عثرة بهذه النصائح لن يكون الاستسلام خيارا
الإيمان يعلو تارة ويغفو تارة فربما هاجمنا القلق في غفوة منا وتمكن منا الهم ! وشعرنا أننا على وشك الاستسلام، فإذا خارت عزيمتك، فما العمل ؟!