إليك عشرة عبارات نتمنى حقًا أن تتوقف عن قولها
عندما تقول ذلك بهذه الطريقة فهناك فرصة جيدة أنه سيتجاهلك تمامًا، فمن الأفضل تقديم المشورة عند الطلب فقط، وهو من يقرر ما إذا كان هناك شيء يستحق وقته وماله.
قد يكون آباء الأمس قد تنازلوا عن هذه المسؤولية، ولكن الآن الرجال الحقيقيون يغيرون حفاضات الأطفال عندما تكون الأم متعبة.
على العكس من ذلك يمكن للعديد من الآباء في المجتمع اليوم الانتظار، حيث يتمنى العديد من الآباء أن يتوقف الأطفال، ولكن قريبًا ولا مفر منه سيُترك الاب بمفرده؛ وقت لم يعد فيه الأطفال يرغبون في ركوب ظهره كالحصان أو سماع قصص ما قبل النوم، فلا تفكر للحظة في أن هذا لم يخطر بباله بالفعل إنه يعلم أن الأيام معدودة.
عادة ما يسمع الآباء هذا من الرجال الآخرين، ولكن عذا ليس صحيحًا.
قد يكون هذا بمثابة صدمة للبعض منكم، لكن ليس كل الرجال هم آباء متهورون، فإن عددًا كبيرًا منهم يُفضَّل أن يتم احتجازهم كرهائن من قبل عصابات المخدرات على الابتعاد عن الأطفال لأيام أو حتى أسابيع في كل مرة، والأمر المقلق بالقدر نفسه هو أن الناس يقترحون أنه يجب أن يشعر بالارتياح لأنه يفلت من مسؤولياته كأب نظرًا لأن الأطفال مع أمهم فيجب أن يكون الأب مرتاحًا ويستمتع بوقته، ولكن هذا ليس هو الحال.
يبدو الأمر كما لو أن الفرح المعرب عنه في قدراتك على إنجاب الأطفال يستدعي النقاد احتجاجًا على عدم تفكيرك وتوقيتك وتكتيكاتك، ورد الفعل الطبيعي للرجل هو اتخاذ موقف دفاعي عندما يشكك أي شخص في سلطته أو اتخاذ القرار، وبالتالي من المتوقع حدوث تنافر عائلي بسيط.
الآباء المعاصرون لا يطمئنون على الاطفال مع أي شخص غريب، والعثور على جليسة أطفال حسنة السمعة عملية معقدة، وعلاوة على ذلك فإن الآباء اليوم يبذلون قصارى جهدهم بالفعل في القيام بكل شيء من اجل الأطفال.
سيكون من الحكمة القضاء على هذا الإعتقاد في مهده قبل أن يعلق بالأذهان.
الكثير من الآباء يرفضون فكرة وجود طفل مفضل يحبونه أكثر من البقية، فطرح أسئلة سخيفة مثل هذا يمكن أن يؤدي فقط إلى مشاعر مجروحة وتصدع في العلاقات.
كيف يؤثر الضرب والكلام القاسي في تربية الاطفال
الضرب والكلمات القاسية ضارة ولا تنفع، وإليكم السبب!
عيدية الأطفال؛ هل من حق الأم تستولى عليها؟
في هذه الأيام المُباركة تضج المنازل بالبهجة والزينة، لكن السبب الحقيقي وراء فرحة الصغار هي عيدية الأطفال التي يحصلون عليها من الكبار!
كيف تحافظين على هدوئك مع الطفل الغاضب؟
سواء أحببنا ذلك أم لا، فهناك أوقات نفقد فيها رباطة جأشنا مع الأطفال وخاصةً الطفل الغاضب، فبين الحين والآخر نشعر بالانزعاج والغضب والإحباط