☆ نصائح عامة تساعدك على تربية أبنائك بشكل سوى:
¤ التهديد من الأمور الخاطئة التي يرتكبها العديد من الآباء والأمهات خلال تربية الأطفال فليس كل شيء ينفذ من طريق التهديد، فالطفل الذي يتم تهديده كثيرا تكون شخصيته ضعيفة في المستقبل وغير قادر على اتخاذ قرار سليم.
¤ التفرقة في المعاملة بين الأطفال من أكثر الأفعال المدمرة التي تؤدى إلى نمو مشاعر الحقد والكراهية، لذا عاملي أولادك بلا تمييز أحد عن الآخر.
¤ الدفاع عن الطفل حتى وإن كان مخطئا من الأمور التي تجعله شخصا أنانيا ومتسلطا ولا يعترف بخطئه ويجعله أيضا إنسانا فاشلا في حياته المستقبلية.
¤ الابتعاد عن أساليب العنف الجسدى أثناء العقاب، فيمكنك اللعب على نفسية الطفل وحرمانه من اللعب أو مشاهدة برامجه المفضلة أو الامتناع عن التحدث أو اللعب معه، فهذا يكون له تأثير أقوى من الضرب والإهانة.
¤ عدم الإنصات أو تلبية رغبة الطفل إذا قام بالبكاء، فإذا قمت بذلك سيعرف الطفل وسيلته لتحقيق رغباته عن طريق البكاء، اتركيه يبكي وسيتوقف عندما يجد أن حيلته فشلت.
✔على الرغم من أنها قد تبدو مهمة شاقة ، إلا أن التحدث إلى الأطفال باهتمام ومشكلات التعلم حول نقاط ضعفهم يكتسب أهمية قصوى لأنه من الأهمية بمكان أيضًا تذكيرهم باستمرار بقوتهم.
☆إليك نصائح عامة حول كيفية تحقيق توازن جيد والحفاظ على خطوط الاتصال مفتوحة مع طفلك:
١- تواصلي مع طفلك بلغة يفهمها:
واحدة من أجمل الأشياء عن الأطفال هي براءتهم.
ومع ذلك ، وبسبب هذا أيضًا ، يفتقرون إلى القدرة على التفكير في نقاط القوة والضعف لديهم.
من الأفضل بدء محادثة من خلال ذكر ملاحظة يمكن أن تفتح له الباب لبدء الحديث وربما حتى تأكيد ما لاحظتيه.
٢- تحدثي إلى طفلك حتى عن الأشياء الصعبة:
تحدثي مع طفلك دون أن يصاب بأذى عما يعاني منه.
أظهري له أنك تهتمين وأنك موجودة لمساعدته في ذلك.
اسمحي له بأخذ مقعد السائق في هذه المحادثة قدر الإمكان.
على الرغم من أنك قد تعتقدين أنك تعرفين بالفعل ما هي هذه المشاكل التي قد يتعامل معها ، إلا أنه هو الوحيد الذي يمكنه إخبارك كيف تجعله يشعر وكيف تؤثر على حياته اليومية.
٣- اربطي مهارات طفلك بمواقف الحياة الواقعية:
عادة ما يواجه الأطفال مشاكل في مجالات معينة ، سواء كانت رياضية أو نوعًا معينًا من الرياضة.
من أهم الأشياء التي يجب عليك القيام بها لطفلك هو مساعدته على فهم أن نقاط ضعفه لن تكون انتكاسة دائمة له طوال حياته.
٤- استشهدي بأمثلة يستطيع التواصل معها:
معظم العائلات لديها أشياء معينة يعرفها كل فرد في الأسرة ويضحك عليها بطريقة لطيفة.
قد يكون الأب ينسى دائمًا مطابقة جواربه ، أو أن الأم تنسى دائمًا مفاتيحها في المنزل.
الحديث عن هذه السمات التي لاحظها شخصيًا هو بداية محادثة رائعة حول نقاط القوة والضعف.
٥- تحدثي عن المهارات في سياق الآخرين:
دعِ طفلك يشارك ما حدث خلال يومه في المدرسة.
استمع بانتباه ، وابحثي عن فرص لمتابعة الأشياء التي يقولها.
إذا كان طفلك يتحدث عن وجود طفل في الصف في مشكلة مع المعلم ، فاسأليه المزيد عن ذلك.
القيام بذلك يمكن أن يفتح محادثة حول الأشياء التي يجد معظم الأطفال ، في سنه ، تحديًا.
٦- شجعيه على إيجاد شغفه:
إن معرفة ما يجيده أو ما يحب القيام به قد يستغرق بعض الاستكشاف من جانبه ومن حوله لاكتشاف ذلك.
يريد الوالدان الأفضل لأطفالهم ، وأحيانًا إلى نقطة يضطر فيها الأطفال إلى الدخول في أشياء لا يحبونها حقًا.
اقبلي حقيقة أنه من أجل إعداد طفلك للنجاح ، قد تضطرين إلى التخلي عن حلمك بأن يقع في حب كرة السلة مثلا.
اسمحي له بالعثور على شغفه ؛ وبذلك ، من المرجح أن ينتهي بك الأمر إلى طفل أكثر سعادة وأكثر ثقة.
٧- انفتحي له حول تجاربك:
إن مشاركة نقاط القوة والضعف الخاصة بك مع طفلك وشرح له كيف تعلمت تطوير الجانب الإيجابي والتغلب على نقاط الضعف ، سيقربك منه.
الوالد الضعيف والصريح بشأن نقاط ضعفه يجلب راحة كبيرة ويغرس الثقة.
▪هذه نصائح عامة نتمنى أن تساعدك في التربية ؛ أخبرينا هل كانت هذه المعلومات مفيدة!؟
حفظ الله أطفالنا 🏃♀️🏃♂️
كيف تخففين من إرهاق رعاية أولادك؛ إليك 3 خطوات لِأمومة هادئة
يجب أن تفهم عائلتك بما في ذلك الاطفال أن لديك احتياجاتك العاطفية أيضًا، ولهذا السبب فإن وقت التوقف عن العمل الخاص بك غير قابل للتفاوض أيضًا
أخطاء شائعة في التربية عليك تجنبها فورا
هناك طرق عديدة في تأديب الاطفال ولكن الغرض من التأديب هو تحسين السلوك وليس كسر الطفل، ومن المهم تعزيز المرونة العاطفية والنفسية لدى الاطفال
هل يضايقك تدخل الأقارب في تربية الابناء؟ إليكِ الحل
يتوق العديد من الآباء إلى مشاركة تجاربهم المألوفة في تربية الابناء عندما يرون طفلًا آخر يتصرف على نحو غير لائق